جميل ُ المظهر … وسيم ُ الخُلق … كريم النفس هو !
تليق به الشاشة ، على صعيديّ التمثيل وتقديم البرامج ، مثفف ، “أدبياً وأخلاقياً ” يُضفي رونقاً جميلا ً ومميزاً على الشاشة ، إسمه لمع َ لحظة تتويجه ملك جمال لبنان عام 2005 وملك جمال العالم عام 2006 ، إنه ابن جزين عاش طفولته في جنوب لبنان شرق صيدا ” عين المير”.
وسام حنّا هذا الاسم الذي شغل الملايين في شهر الخير والعطاء شهر رمضان المبارك ، ليُضاهي أكبر الأسماء في عالم تقديم البرامج وتحديداً برامج ” المسابقات الترفيهية “.
برنامج ” أكرم من مين ” هو برنامج ألعاب ترفيهي يتخلّله مسابقات، تحدّيات وربح. يُعرض يوميّاً خلال شهر رمضان المبارك على شاشة LBCI ، “مثله كمثل أي برنامج ترفيهي ، لاشيء جديد ” ، من الوهلة الاولى هذا ما يتبادر في أذهاننا ، لكن عندما نُشاهد البرنامج نتأكد بأنه مختلفٌ تماماً ، لا يمكن مقارنته بأي برنامج ترفيهي آخر ، وهنا السؤال يطرح نفسه ، لماذا ؟!
عندما يتمتّع مقدم البرنامج بجميع مواصفات المقُدم “المحترف والمُحنّك” ، “المحترم والخلوق” ، “الجميل والجذاب” ، “الحنون والانساني والمُثقف” … في هذه الحالة يُمكننا بأن نُميّز برنامجاً ترفيهياً عن الآخر ، وسام حنّا أعادنا الى زمن الراحل الكبير ” رياض شرارة ” في حنكته وحضوره الجذاب ، وسام حنّا لم يبحث عن التراند بل العكس تماماً التراند يبحث عنه ، إستطاع وسام من خلال الشاشة الصغيرة والكريمة LBCI أن يدخل الفرحة الى المنازل والى قلوب الملايين وأن ينثر السعادة والحب على وجوه لا تعرف العمر صغيرةً كانت أم كبيرة .
وسام حنّا قلب كل المقاييس ، وحوّل برنامجه الترفيهي ” أكرم من مين ” الى مهرجان فرح وحب ، وسام الذي يقف أمام عدسة الكاميرا بكامل أناقته وبيده سلسلة بداخلها مفتاح السعادة ينتظره الملايين كل مساء بعد نشرة الاخبار ليس فقط لينال نصيبه من الربح إنما حبا ً لحضوره الذي يعطي طاقة إيجابية وجرعة تفاؤل وكلامه الجميل .
هنيئاً للمؤسسة اللبنانية للارسال LBCI بنجاح البرنامج وبتفوق الورقة الرابحة للبرنامج وسام حنّا .
جدير ذكره بـأن البرنامج تتولى مهمة المنتج المنفذ ميشا شحود واعداد جويل فضول
